سرت بشارع الحب وقلبي بين يدي
مسكته و غلفت عليه وعنونته باسمي
فوقفت لبرهاً وبالتزامي لصمتي
ما هي الا ولنزوات وخطى حبيبي
سار من أمامي وعبر دون ان يشعر بوجودي
فقلبي أصرخ أناديه وبقولي
ما الذي أتى بك الى شوارع الحب ألعميقتي
سكنت بمكاني وصرخت حيث لم يسمعني أي عاشقي
او غارقاً بحبه لقربه مع حبيبه فسمعونني
لم اسمع الا وانه مر طيفه من امام ناظري
هامسني برقة وناداني وقال انه يبحث عني
فسرت حيث ما علمت الى اين اذهب فقلبي
خطف وخلفه يجري وتركني لوحدي
تركني جسدا بلا قلباً او روح وبت بتساءُلي
لم يمضي الليل وعند مغيب الشمس هممت بسؤالي
من يكون واين يكون في هذا الوقت والفت برأسي
لم يعد الا هو يشغلني واصبح الوقت بيده يحكمني
تمضي الساعات وحلمي بقى لقاءي لمحي
لعيناه والنظر في بلسمه فاصبح بلسم جروحي
وصارت حياتي تتوقف عنده ولا تسري
كعادتها فهواه حكمني بلحظة غفوت برمشه وهو برمشي
فملكته قلبي واملت يوماً برؤياه ولا يسعني
بأن أُناسيه بعدما الروح ناستني
وإليه ذهبت دون سؤالي او مخاطبه عقلي
او الاخذ بالاستأذاني
فغرقت من حينها ولم يعد قلمي الا بالحب الخطي
امسك اقلامي فلا اسري من على سطوري
الا واقصده بروحي وقلبي وحياتي
فتفاجئ الجميع من تغيري وقلة أكلي
فبكيت من شوقي وحنيني
واصبح دمعي يناجيه بايامي والليالي
وطالت سهري وكثرت احلامي
أنارت حياتي وهو بقى بقمري وشمسي
فما اقول يا ابي فلن اوفيه بحقه الذي اعجز عن تمليكه أي مكانتي
فاحبه وحبه هذا الحال وهذا ما يردده لساني
فدمعي اصبح دمعاً ليسى الا بدمعا ادمعه لسؤالي بروحي
بعدما اصبح شخصا اجهله لكن هويته بيتي وعنواني
نادني من بشوارع الحب وقالوا ما بك تحلمين فلتستيقظي
استيقظت بجسدي فروحي معه مع روح روحي
فان روح روحي ليسى مستيقظا فروحي نائمة والمناماتٌ تطوي
لم يكن لي قدرة على مشاطرته قلبي فاهديته اياه عن تعبيري
وتعبيري لحبي فاني عمري وسنيني اهديه ان طلب روحي
او عضوا او حاسة فسأخرج الدم من جسمي
لاعطيه ان احتاج يوما فهو قلبي
الذي ها هنا فوق صدري احمله وتكبر امنياتي
ولا تكون الاماني الا بغفوتي على حظنه يوما بزمني
فقد اصبحت اشعر بالحياة ومرورها فهو يحيني
واني لفرحة فكل شيئ بحكايتي معه التي لا تنتهي
أشبه بحلم حلمته فهو فتى المستقبل ومستقبلي
لا يمكن الا بوجوه يقربني
ان لا يسكن بقربي او معي
فيكفي ان يسكنني ويسكن قلبي ويبقى بقلبي
وادعوه بذالك وهو يدعيني
ونحلم ونطول وبقولنا ان كان حلم فلتدعونا يا احبابي
فحياتي هو وعمري معه ولا لا لن احتمل احدا غيره من نصيبي
فلا تحكمون علي بالموت لحظة لا اراه بالموعدي
او لحظة قد تأخذ روحه وتموت روحه ويميتني
فروحه انا وانا لن اموت الا عند حلول اجلي
او موتي شهيدة بمدينة الحب بعنوان معنون باسم حبيبي
لم ارسم الا قلب ومنه اخذت بمد السهمي
حرفي وحرفك وسعادة لا توصف الا بسيل الدمعي
سال دمعي الما وحزنا قبلك لكنني لا ادري
بمكوثي يوما بمملكة الحزن والحكم علي
بام الاحزان والقلوب الحزينة فحزني الابدي
لا ليسى بحزني بل موتي الى الحياة الابديتي
بعدي عنك فبالثانيةُ أشتاقُ اليك وقلبي اليك يرحل عني
ويناسي الجسد الذي لا يحيى بغير حياءه فانك تصدني
تؤلمني بردك لهمسي وأشعاري
فالقلم غار غيرة وكاد ان يقتل حتى كذبي
بينما اخاطبك انت خاطبته فاطمئن واراحني
اراحني واخرج نيرانا بي هائجة جسدت بحروفي
اليك اهديها واخطها جل وقتي رغم انشغالي
فالقلب يكتب ان لم اخطو من على صفحاتي بيدي
فيدي تعبت لكن قلبي عن حبك لم يتوب فهذا تفاهتي
وعند التفكر بك يبدو كسجينا لا يسعه التحرري
فاليك وبيدك قلبي وحروفي واشعاري
فهلا اتيتني وخمدت بركاني
وهدأت من روعة ثائرتي
تحيااتي لكم
هياااااام
مسكته و غلفت عليه وعنونته باسمي
فوقفت لبرهاً وبالتزامي لصمتي
ما هي الا ولنزوات وخطى حبيبي
سار من أمامي وعبر دون ان يشعر بوجودي
فقلبي أصرخ أناديه وبقولي
ما الذي أتى بك الى شوارع الحب ألعميقتي
سكنت بمكاني وصرخت حيث لم يسمعني أي عاشقي
او غارقاً بحبه لقربه مع حبيبه فسمعونني
لم اسمع الا وانه مر طيفه من امام ناظري
هامسني برقة وناداني وقال انه يبحث عني
فسرت حيث ما علمت الى اين اذهب فقلبي
خطف وخلفه يجري وتركني لوحدي
تركني جسدا بلا قلباً او روح وبت بتساءُلي
لم يمضي الليل وعند مغيب الشمس هممت بسؤالي
من يكون واين يكون في هذا الوقت والفت برأسي
لم يعد الا هو يشغلني واصبح الوقت بيده يحكمني
تمضي الساعات وحلمي بقى لقاءي لمحي
لعيناه والنظر في بلسمه فاصبح بلسم جروحي
وصارت حياتي تتوقف عنده ولا تسري
كعادتها فهواه حكمني بلحظة غفوت برمشه وهو برمشي
فملكته قلبي واملت يوماً برؤياه ولا يسعني
بأن أُناسيه بعدما الروح ناستني
وإليه ذهبت دون سؤالي او مخاطبه عقلي
او الاخذ بالاستأذاني
فغرقت من حينها ولم يعد قلمي الا بالحب الخطي
امسك اقلامي فلا اسري من على سطوري
الا واقصده بروحي وقلبي وحياتي
فتفاجئ الجميع من تغيري وقلة أكلي
فبكيت من شوقي وحنيني
واصبح دمعي يناجيه بايامي والليالي
وطالت سهري وكثرت احلامي
أنارت حياتي وهو بقى بقمري وشمسي
فما اقول يا ابي فلن اوفيه بحقه الذي اعجز عن تمليكه أي مكانتي
فاحبه وحبه هذا الحال وهذا ما يردده لساني
فدمعي اصبح دمعاً ليسى الا بدمعا ادمعه لسؤالي بروحي
بعدما اصبح شخصا اجهله لكن هويته بيتي وعنواني
نادني من بشوارع الحب وقالوا ما بك تحلمين فلتستيقظي
استيقظت بجسدي فروحي معه مع روح روحي
فان روح روحي ليسى مستيقظا فروحي نائمة والمناماتٌ تطوي
لم يكن لي قدرة على مشاطرته قلبي فاهديته اياه عن تعبيري
وتعبيري لحبي فاني عمري وسنيني اهديه ان طلب روحي
او عضوا او حاسة فسأخرج الدم من جسمي
لاعطيه ان احتاج يوما فهو قلبي
الذي ها هنا فوق صدري احمله وتكبر امنياتي
ولا تكون الاماني الا بغفوتي على حظنه يوما بزمني
فقد اصبحت اشعر بالحياة ومرورها فهو يحيني
واني لفرحة فكل شيئ بحكايتي معه التي لا تنتهي
أشبه بحلم حلمته فهو فتى المستقبل ومستقبلي
لا يمكن الا بوجوه يقربني
ان لا يسكن بقربي او معي
فيكفي ان يسكنني ويسكن قلبي ويبقى بقلبي
وادعوه بذالك وهو يدعيني
ونحلم ونطول وبقولنا ان كان حلم فلتدعونا يا احبابي
فحياتي هو وعمري معه ولا لا لن احتمل احدا غيره من نصيبي
فلا تحكمون علي بالموت لحظة لا اراه بالموعدي
او لحظة قد تأخذ روحه وتموت روحه ويميتني
فروحه انا وانا لن اموت الا عند حلول اجلي
او موتي شهيدة بمدينة الحب بعنوان معنون باسم حبيبي
لم ارسم الا قلب ومنه اخذت بمد السهمي
حرفي وحرفك وسعادة لا توصف الا بسيل الدمعي
سال دمعي الما وحزنا قبلك لكنني لا ادري
بمكوثي يوما بمملكة الحزن والحكم علي
بام الاحزان والقلوب الحزينة فحزني الابدي
لا ليسى بحزني بل موتي الى الحياة الابديتي
بعدي عنك فبالثانيةُ أشتاقُ اليك وقلبي اليك يرحل عني
ويناسي الجسد الذي لا يحيى بغير حياءه فانك تصدني
تؤلمني بردك لهمسي وأشعاري
فالقلم غار غيرة وكاد ان يقتل حتى كذبي
بينما اخاطبك انت خاطبته فاطمئن واراحني
اراحني واخرج نيرانا بي هائجة جسدت بحروفي
اليك اهديها واخطها جل وقتي رغم انشغالي
فالقلب يكتب ان لم اخطو من على صفحاتي بيدي
فيدي تعبت لكن قلبي عن حبك لم يتوب فهذا تفاهتي
وعند التفكر بك يبدو كسجينا لا يسعه التحرري
فاليك وبيدك قلبي وحروفي واشعاري
فهلا اتيتني وخمدت بركاني
وهدأت من روعة ثائرتي
تحيااتي لكم
هياااااام